-->

أرقام مدربي المدرسة البرتغالية في دوري روشن السعودي موسم 2024/25

أرقام مدربي المدرسة البرتغالية في دوري روشن السعودي موسم 2024/25
    دوري روشن السعودي
    دوري روشن السعودي

    تواصل المدرسة البرتغالية فرض هيمنتها بين مدربي أندية دوري روشن السعودي خلال الموسم الحالي 2024/25.
    وتزايد حضور المدربين البرتغاليين مع تولي جوزيه جوميز قيادة الفتح وعودة بيدرو إيمانويل لتدريب الفيحاء.

    في هذا التقرير نستعرض لكم أبرز أرقام المدربين البرتغاليين مع أنديتهم خلال مسيرتهم التدريبية.


    أرقام المدربين البرتغاليين في دوري روشن 2024/25

    1. جورجي جيسوس (الهلال) – الولاية الثانية

    • عدد المباريات: 76
    • عدد الانتصارات: 68
    • التعادلات: 6
    • الخسائر: 2

    2. ألفارو باتشيكو (العروبة)

    • عدد المباريات: 14
    • عدد الانتصارات: 4
    • التعادلات: 1
    • الخسائر: 9

    3. فيتور بيريرا (الشباب)

    • عدد المباريات: 30
    • عدد الانتصارات: 16
    • التعادلات: 4
    • الخسائر: 10

    4. بيدرو إيمانويل

    مع النصر

    • عدد المباريات: 5
    • عدد الانتصارات: 1
    • التعادلات: 1
    • الخسائر: 3

    مع التعاون

    • عدد المباريات: 36
    • عدد الانتصارات: 22
    • التعادلات: 8
    • الخسائر: 6

    مع الخليج

    • عدد المباريات: 69
    • عدد الانتصارات: 21
    • التعادلات: 14
    • الخسائر: 34

    5. جوزيه جوميز

    مع التعاون

    • عدد المباريات: 117
    • عدد الانتصارات: 39
    • التعادلات: 31
    • الخسائر: 47

    مع الأهلي

    • عدد المباريات: 6
    • عدد الانتصارات: 4
    • التعادلات: 1
    • الخسائر: 1

    تأثير المدرسة البرتغالية في دوري روشن

    يُظهر الإقبال المتزايد على المدربين البرتغاليين مدى كفاءة هذه المدرسة التدريبية، التي تعتمد على التكتيك المتوازن بين الدفاع والهجوم والمرونة الفنية.

    جورجي جيسوس مثال حي للنجاح الكبير مع الهلال بفضل نتائجه الاستثنائية. بينما حقق بيدرو إيمانويل نجاحات ملحوظة مع التعاون والخليج. وعلى الرغم من النتائج المتباينة، تظل بصمة المدرسة البرتغالية واضحة في تقديم كرة قدم عالية الجودة.


    خاتمة:

    في الختام، تظل المدرسة البرتغالية من أبرز المدارس التدريبية في دوري روشن السعودي، لما تقدمه من نتائج إيجابية وتطوير للمواهب المحلية والدولية. استمرار الاعتماد عليها يعكس الثقة الكبيرة في قدرات المدربين البرتغاليين، سواء من الأندية الكبيرة أو الفرق الصاعدة حديثاً.